الذكاء الإصطناعي له تأثير كبيرا في حياتنا. أفلام الخيال العلمي تبدو أقرب إلى الواقع في كل يوم. أحد المجالات الرئيسية التي أثار فيه الذكاء الإصطناعي موجات من التغيير هو قطاع التعليم. بينما لا نزال لا نملك روبوتات لتعليم الطلاب, فقد حلت الأجهزة اللوحية والأجهزة الأخرى محل الكتب الورقية التقليدية والورق في معظم المعاهد التعليمية. الأطفال اليوم يمكنهم الوصول إلى عالم واسع من الإنترنت بنقرة زر واحدة. إنهم لا يدرسون ويتعلمون بالطريقة التي إعتادنا عليها خلال عقد أو عقدين. لا تقتصر معرفتهم على ما يعرفه المعلم. يمكن لطالب الفلسفة أن يتقدم بسرعة فائقة في التسويق أو الصيدلة من خلال الدراسة عبر الإنترنت على منصات التعلم القائمة على الذكاء الإصطناعي. تدرك المدارس حقيقة أنه لا يوجد طفلين يتمتعان بنفس القدرات والقدرة على التعلم. يمكن للذكاء الإصطناعي مساعدة طفلك على الوصول إلى مستويات عالية في منحنى التعلم من خلال تلبية إحتياجاته الفردية. يمكن لهذه البرامج والتطبيقات أن تحدد المجالات والمواضيع التي يكافح فيها الطالب أكثر وتساعده في تحسين مستواه فيه من خلال تزويده بدروس متكررة ومركزة. يجب أن يكو...